شحن مجاني*
شحن مجاني عالمي على الطلبات بقيمة 150 دولار وما فوق، اكتشف المزيد...
تمت مشاهدته مؤخرًا
حزام الساعة المصنوع يدويًا من جلد MiLTAT يستغرق وقتًا. ليس وقت المصنع، بل وقت العمل اليدوي. يمر كل حزام بعملية دقيقة خطوة بخطوة حيث يتم قطع المواد، تشكيلها، خياطتها، وإنهائها يدويًا. هذه العملية مهمة، لأن الجلد يتصرف بشكل مختلف بمجرد أن يكون على المعصم، ملفوفًا حول ساعة، ومُرتدى كل يوم.
تم تصميم هذه الأحزمة لتناسب كل من الساعات القديمة والحديثة. سواء كانت العلبة ذات حواف حادة أو منحنيات ناعمة، الهدف هو حزام يتناسب بشكل نظيف ويُرتدى بشكل مريح دون إجبار الساعة على الجلوس بشكل غير مريح.
إذا كنت فضوليًا حول كيفية تجميع حزام الجلد فعليًا، يمكنك قراءة العملية الكاملة لصنعه ورؤية أين يذهب ذلك الوقت.
اقرأ العملية الكاملة لصنعه.
5.0 / 5.0
(2) 2 إجمالي المراجعات
5.0 / 5.0
(2) 2 إجمالي المراجعات
5.0 / 5.0
(2) 2 إجمالي المراجعات
5.0 / 5.0
(2) 2 إجمالي المراجعات
غالبًا ما تحتوي الساعات القديمة على صناديق أنحف وعرض دبابيس أضيق. تم تصميم هذه الأشرطة اليدوية لتناسب تلك الأبعاد دون أن تطغى على الساعة.
تميل الساعات الحديثة إلى أن تكون أكثر سمكًا وثقلاً. تساهم بنية السوار في هذا الوزن، مما يساعد الساعة على الشعور بالأمان والثبات على المعصم.
الحزام يلين تدريجياً بدلاً من أن يلين دفعة واحدة
الجلد يتشكل حول معصمك مع مرور الوقت
الخياطة تبقى مشدودة حتى مع الاستخدام المتكرر
الساعة تجلس بشكل أكثر طبيعية، وليس مفروضة في مكانها
هذه هي التفاصيل الصغيرة التي تجعل الحزام المصنوع يدوياً يشعر بالاختلاف عن الحزام المنتج بكميات كبيرة.
نعم. يتم القص والخياطة والتشطيب يدويًا.
نعم. العديد منها مصممة بأحجام وأشكال تأخذ بعين الاعتبار النسب الكلاسيكية.
نعم. تم تصميمها للعمل مع كل من الحالات الحديثة والقديمة.
إنه يؤثر على الراحة، والملاءمة، وكيفية تآكل الحزام مع الاستخدام اليومي.
اشترك للحصول على آخر الأخبار حول المبيعات | الإصدارات الجديدة & المزيد …